أدافع عن منبتي و عن عريني بقلم ( الشاعر المختار السفاري)
أدافع عن منبتي و عن عريني بقلم ( الشاعر المختار السفاري)
جروحي تحكي لقلبي حكاية فيزداد وجعا الدم فيه يفور من الغضب و تتشنّج شراييني
ممّا فعلت بي الأيّام الظّالمة و فرضت عليّ أن أكون للشّيطان قرين
أنسي عنواني و إسمي و لقبي و أكون لنفسي الأمّارة بالسّوء المعين
و أغضب أهلي و ناسي و أكفر بنعمة ربّ العالمين
أوجاعي أغرقتني في بحر عميق يصعب منه النّجاة لأكون في قاعه دفين
تتغذّي بلحمي الحينان لا قبر في دنيتي يؤويني
و لا أحد ممّن يحبّني و أحبّهم يستطيع أن يقرىء عليّ الفاتحة و يقول آمين
قلبي يسكنه حنّ فهو ليس من حجر كلّه طين عدوّه الألدّ عمل الشّياطين
نوره يضيء كياني كلّه مؤمن نبضات قلبه تقول الإسلام ديني
لا أتحمّل أن أعيش في ظلمة و ينطفىء نور ربّي السّاكن في جسدي و لو تقطّع أجزاءه إربا إربا بسكّين
أتحمّل الوجع و العذاب لن أستسلم و ربّي خالقي يحميني
حتّى و لو عمّ الفساد في بلدي أقاوم و لن أخالف يميني
أواصل صعود الجبال رغم تعبي و هرمي و لن أستسلم و لو عرصوا عليّ ملايين
و لن أكون كغيري و هم كثر خيّروا الرّاحة عن العمل بعرق الجبين
و إتّباع مسلك فيه منحدر و عدم المجازفة لصعود الجبال و لو لحين
وصيّة جدّي و أبي إليّ الحفاظ على شجرتي المباركة أصونها و أحميها و أغلق عليها جفوني
جروحي تحكي لقلبي حكاية فيزداد وجعا الدم فيه يفور من الغضب و تتشنّج شراييني
ممّا فعلت بي الأيّام الظّالمة و فرضت عليّ أن أكون للشّيطان قرين
أنسي عنواني و إسمي و لقبي و أكون لنفسي الأمّارة بالسّوء المعين
و أغضب أهلي و ناسي و أكفر بنعمة ربّ العالمين
أوجاعي أغرقتني في بحر عميق يصعب منه النّجاة لأكون في قاعه دفين
تتغذّي بلحمي الحينان لا قبر في دنيتي يؤويني
و لا أحد ممّن يحبّني و أحبّهم يستطيع أن يقرىء عليّ الفاتحة و يقول آمين
قلبي يسكنه حنّ فهو ليس من حجر كلّه طين عدوّه الألدّ عمل الشّياطين
نوره يضيء كياني كلّه مؤمن نبضات قلبه تقول الإسلام ديني
لا أتحمّل أن أعيش في ظلمة و ينطفىء نور ربّي السّاكن في جسدي و لو تقطّع أجزاءه إربا إربا بسكّين
أتحمّل الوجع و العذاب لن أستسلم و ربّي خالقي يحميني
حتّى و لو عمّ الفساد في بلدي أقاوم و لن أخالف يميني
أواصل صعود الجبال رغم تعبي و هرمي و لن أستسلم و لو عرصوا عليّ ملايين
و لن أكون كغيري و هم كثر خيّروا الرّاحة عن العمل بعرق الجبين
و إتّباع مسلك فيه منحدر و عدم المجازفة لصعود الجبال و لو لحين
وصيّة جدّي و أبي إليّ الحفاظ على شجرتي المباركة أصونها و أحميها و أغلق عليها جفوني
0 التعليقات:
إرسال تعليق