الأحد، 31 يوليو 2016

على رصيف الذكريات $$ للشاعر / محمد الحلقي




على رصيف الذكريات...`~¤♡
جلست ايمم وجهي شطرها أشعلت شموعا" غريقة بالدمع ونار الشوق تحرقها ..
كنت قد أحببتها ولم أحبها لاعصي ألله بها..
كان حبا" مترفعا" عن المعاصي طاهرا" نقي.. ومن يعي طهارة الحب وقدسيته
فقد ارتقى به دون ان يدنسه
كنت دائمآ أرجوا الله أن لا نفترق
ولكن ليس باليد ..حيله
كان ذلك السؤال الدائم عن الغد الذي به نمضي ويبعدنا الرحيل فلا نلتقي ..
قد اتى بالغد ليأخذ معه جمال اللقاء وذلك الأمل...
وها نحن على ارصفة الذكرى والعيون تبوح بكل ما تحدثنا به وقد اضعنا الدرب وضاع الدليل.
. لم يبقى سوى ذكرى وذاك الطفل في صدري يناديها بكل شغف وشفافية وطهر ... أحبك جدأ" ....!!
وليرعاك الله أينما كنت...!!
‫#‏محمدالحلقي‬`~حبرقلم بريء...``~

0 التعليقات:

إرسال تعليق

إعلانات