كالضرير يا انا
كالضرر يا أنا رأيت النور بين الجفون ففاض الدمع من مقلتي ..
طفله عانقت السماء فلامست شغاف القلوب
وحرف من حروف لغتي قد ذاب مقتصرا رافضا الخروج
لابل حرفين فأكثر فأكثر فيسترق الندى عابسا للصمت
يا أنا الم يحن ذاك اللقاء راجيا لرؤية السماء ...
بل يا أنا الم يحن وقت الكلام ..
بقلمي نور خالد
0 التعليقات:
إرسال تعليق