قصيدة يقيِّدهُ وهمٌ $$ بقلم الشاعر المبدع أ / مؤيد علي حمود
قصيدة يقيِّدهُ وهمٌ / بقلم : مؤيد علي حمود
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقيدهُ وهــــمٌ فـليسَ بوســــعِـــهِ
تدارك أمر الحبِّ دونَ خسائـــرِ
مساحةُ ماضيهِ المعفرِ بالأســى
تُزاحِمُ نسياناً يلوذُ بخــــاطِــــــرِ
صليلُ خطاياها يحطِّمُ في الحِجى
يُعَلِّقُ أوجاعــــاً بمهجةِ حائــــــرِ
وبضعةُ آهاتٍ تمـــــــرُّ إذا رأى
زلازلَ نهديها وتبرَ الظفـــائِـــــرِ
يخبؤهُ دمـــــعٌ بجعــــبةِ جفنِــــهِ
وينضجُ دمعاً في قفارِ المحاجِـــرِ
بدا سَقمٌ يطـــوي بنـــــورِ جبينهِ
ويصلبُ حُباً في رحابِ المشاعِرِ
خرائطُ إرضاءِ الحبيبِ متاهــــةٌ
كرحلةِ نبضِ في فؤادٍ المهاجــــرِ
يُدثــِّـرُ بالأضواء بعــثــرَ ظلّــــهُ
بصدرِ قصيدٍ مرتمٍ بالدفاتِـــرِ
نهايتهُ ثكلى ستبكي فهارســــــــاً
ينوحُ على العنوان فيضُ المحابِرِ
تدارك أمر الحبِّ دونَ خسائـــرِ
مساحةُ ماضيهِ المعفرِ بالأســى
تُزاحِمُ نسياناً يلوذُ بخــــاطِــــــرِ
صليلُ خطاياها يحطِّمُ في الحِجى
يُعَلِّقُ أوجاعــــاً بمهجةِ حائــــــرِ
وبضعةُ آهاتٍ تمـــــــرُّ إذا رأى
زلازلَ نهديها وتبرَ الظفـــائِـــــرِ
يخبؤهُ دمـــــعٌ بجعــــبةِ جفنِــــهِ
وينضجُ دمعاً في قفارِ المحاجِـــرِ
بدا سَقمٌ يطـــوي بنـــــورِ جبينهِ
ويصلبُ حُباً في رحابِ المشاعِرِ
خرائطُ إرضاءِ الحبيبِ متاهــــةٌ
كرحلةِ نبضِ في فؤادٍ المهاجــــرِ
يُدثــِّـرُ بالأضواء بعــثــرَ ظلّــــهُ
بصدرِ قصيدٍ مرتمٍ بالدفاتِـــرِ
نهايتهُ ثكلى ستبكي فهارســــــــاً
ينوحُ على العنوان فيضُ المحابِرِ
0 التعليقات:
إرسال تعليق