رثاء جامعتي الحبيبة … جامعة الأنبار
تَشْتَاقُها عيني بِكُلِّ لَيْلَةٍ
أَرْضٌ بِها عِطْرُ الحَبِيبِ يَعبقُ
تَعْشَقُها شَمْسُ الرَّبِيعِ كُلَّما
تَرْسو على بُنْيانِها و تَشْرِقُ
كَأنَّها الدُّنيا بعينِ زاهِدٍ
يَرَى اليَتامى تشتكي فَيَشْفِقُ
قلمي الشاعر ثامر العراقي …
0 التعليقات:
إرسال تعليق