وآ حســـــرتـــــــاه $$$ للشاعر المبدع / محمد مدحت
وآ حســـــرتـــــــاه ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
كــم مشينــا بـ درب القمـــر
نقتبـــس الجمــال مِـن ضِيـــــاه ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
كــم مشينــا بـ درب القمـــر
نقتبـــس الجمــال مِـن ضِيـــــاه ...
حيــن تـذكــــرت مـا مضـــــى مِـن
حُـب عميـــق وصــل للسمـــاء مــداه ...
حُـب عميـــق وصــل للسمـــاء مــداه ...
و كــم مشينـــا فــى طــريق المحبـــــة
و تعـانقنــــا و بـ المشاعـــر و السعــــادة سلكنـــاه ...
و تعـانقنــــا و بـ المشاعـــر و السعــــادة سلكنـــاه ...
و عنـدمــا نــادانـــا الحـــــــب أجبنـــــاه ...
و لكـــن اليــــوم لــم أدرى
وآ حسـرتـــــــــــــــــــــــــــاه ...
وآ حسـرتـــــــــــــــــــــــــــاه ...
أصبـــح الحـــــب مـاضــــــى قــد نسينـــاه ...
حيــن بــــدأ الحـــــب
يتـلاشـــــى أجِــــــــده
كـ طيـــــر فـاقــــد لـ ريشـــه و جنـاحــــاه ...
يتـلاشـــــى أجِــــــــده
كـ طيـــــر فـاقــــد لـ ريشـــه و جنـاحــــاه ...
فـ تـذكـــرت و الذكـــــرى مـؤلمـــة
حبـــاً عظيمـــــاً بـ أيـدينـــــا أضعنـــــاه ...
حبـــاً عظيمـــــاً بـ أيـدينـــــا أضعنـــــاه ...
حتــى النجـــــــوم
أصبحـــــت رجــــــــوم
علي مَـن بغـــى و وصــل لـ مبتغـــاه ...
أصبحـــــت رجــــــــوم
علي مَـن بغـــى و وصــل لـ مبتغـــاه ...
و مــا أصـابنــا
إلا كســــر فى
النفـــــــــــــوس
و المشـــــــــــاعر
حيـن أُلقِــى علــىّ
الغَـــــــــم و رمـــــــــاه ...
إلا كســــر فى
النفـــــــــــــوس
و المشـــــــــــاعر
حيـن أُلقِــى علــىّ
الغَـــــــــم و رمـــــــــاه ...
بـ الله عليــك سَـــــل عـن غـرامنــــــا
كيــــــف كــان بـ الأمــــــس
و مــا أصـابنــا اليــوم حتــى فقـدنــــــاه ...
كيــــــف كــان بـ الأمــــــس
و مــا أصـابنــا اليــوم حتــى فقـدنــــــاه ...
الله يعلـــــم مــا أَحضـــرّت سيـرتهــــــم
و مـــا قلّــــبت فى مـاضــى و مـا عـاتبنـــــاه ...
و مـــا قلّــــبت فى مـاضــى و مـا عـاتبنـــــاه ...
فـ القلـــب مـــات و شُيّعـــت جنـازتــــه
و اليــــــــــــــوم يـأتــى لـ كــى ينعــــــــاه ...
و اليــــــــــــــوم يـأتــى لـ كــى ينعــــــــاه ...
و عَــــزّت علــىّ النفــــــس
و الــدمــع أصــاب العيـــن فى مجــــــراه ...
و الــدمــع أصــاب العيـــن فى مجــــــراه ...
حــــب يمـــوت فى ظــــروف غـامضـــة
ومــا يعلـــم مَــن سفـــك دمــــــاه ...
ومــا يعلـــم مَــن سفـــك دمــــــاه ...
و أصبـــح الفــــــراق يستظـــل
تحـــت ظـــــــــــــــلال الآه ...
تحـــت ظـــــــــــــــلال الآه ...
فـ كــم العــــذاب أحـاطنــــــا
و القلــــــب الهّـــــــــــمّ
قــــد إبتــــــــــــــــلاه ...
و القلــــــب الهّـــــــــــمّ
قــــد إبتــــــــــــــــلاه ...
فـ كـــم أضـــــــــاع
الحبيـــــــــــــــب
حبــــــــــــــى
و كـــــــــان
الفـــــراق
نصيبـــــــى
علــى يـــــــداه ...
الحبيـــــــــــــــب
حبــــــــــــــى
و كـــــــــان
الفـــــراق
نصيبـــــــى
علــى يـــــــداه ...
فـ يــا راقـــــد الليـــــل
مســــــــــــروراً بـ أولـــــه
لا تـأمَـــــــــــن أخـــــــــــراه ...
مســــــــــــروراً بـ أولـــــه
لا تـأمَـــــــــــن أخـــــــــــراه ...
فـ الأعمــــى حيــن
يقــــــــــود بصيـــــــــراً
فـ لا على الأعمـــى حـــرج
و لكــن أيــن البصيــــر عينـــــاه ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم محمد مدحت عبدالرؤف
Mohamed Medhat
يقــــــــــود بصيـــــــــراً
فـ لا على الأعمـــى حـــرج
و لكــن أيــن البصيــــر عينـــــاه ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم محمد مدحت عبدالرؤف
Mohamed Medhat
0 التعليقات:
إرسال تعليق