حياتهـــــــــــا والحــــــــزن ::: بقلم الشاعر المبدع أ / محمـد عبدالغنــــى حســــن
محمد عبدالغنى حسن
حياتهـــــــــــا والحــــــــزن
بقلمــــــــــ
محمـد عبدالغنــــى حســــن
إختنقت عباراتها وهى تحدثنى
للحزن فى حياتها حكايات
بدمعة واحدة نزلت على خدها
شعرتُ بما بها من العذاب والألم
سؤالٌ منى
إجابةٌ منها على قدر السؤال
لكن فى الإجابه من الألم الكثير
سبعةَ عشر عاماً من العذاب
فيها الجفاءُ كان السيد
تنهمر العَبَرات
وهى عن الأولاد تتحدث
فـ فيهم تجد سعادتها
بصيصٌ من نور يشع من عينيها
وهى تتذكر أيام طفولتها
كانت محط انظار شباب الحى
الكل يتسابق لنيل نظرة
من عينيها
وكان هو من إختار قلبها
بمعسول الكلام سيطر
على فكرها
قالت هو ولا أحداً سواه
سيكون الزوج الذى أبغاة
تزوجا وبعد دلال وهيام
لم يستمر سوى أيام
أماتَ فىَّ الإحساس والشعور
أصبحتُ كدمية لمن يداعبها
أمثل دور السعاده فى النهار بإقتدار
وبالليل أكون وحيدة والبرودة
سيدةُ المكان
ودموعى تبلل الوجنتين
ولا أعرف كيف لى أن أكفكف دموعى
لكن الدموع ولدت لتتساقط وترحل
ودموعى تصر على البقاء
وتسألنى فى حيرة
ماذا بالله عليك تُرانى فاعلة
ولا أعرف ماذا أقول لها
أأقول لها إرحلى
فـ فى الرحيل النجاة
أم أقول لها إبقى
فـ فى بقائك وفاء
لحب قد مات
وأنا أعلم أن حبها ذهب هباء
وعمرها صار فى ضياع
وماذالت
تسألني في حيرة
ولا أعلم ماذا أقول
بقلمــــــــــــى
محمـد عبدالغنـــى حسـن الحليفــــى
حياتهـــــــــــا والحــــــــزن
بقلمــــــــــ
محمـد عبدالغنــــى حســــن
إختنقت عباراتها وهى تحدثنى
للحزن فى حياتها حكايات
بدمعة واحدة نزلت على خدها
شعرتُ بما بها من العذاب والألم
سؤالٌ منى
إجابةٌ منها على قدر السؤال
لكن فى الإجابه من الألم الكثير
سبعةَ عشر عاماً من العذاب
فيها الجفاءُ كان السيد
تنهمر العَبَرات
وهى عن الأولاد تتحدث
فـ فيهم تجد سعادتها
بصيصٌ من نور يشع من عينيها
وهى تتذكر أيام طفولتها
كانت محط انظار شباب الحى
الكل يتسابق لنيل نظرة
من عينيها
وكان هو من إختار قلبها
بمعسول الكلام سيطر
على فكرها
قالت هو ولا أحداً سواه
سيكون الزوج الذى أبغاة
تزوجا وبعد دلال وهيام
لم يستمر سوى أيام
أماتَ فىَّ الإحساس والشعور
أصبحتُ كدمية لمن يداعبها
أمثل دور السعاده فى النهار بإقتدار
وبالليل أكون وحيدة والبرودة
سيدةُ المكان
ودموعى تبلل الوجنتين
ولا أعرف كيف لى أن أكفكف دموعى
لكن الدموع ولدت لتتساقط وترحل
ودموعى تصر على البقاء
وتسألنى فى حيرة
ماذا بالله عليك تُرانى فاعلة
ولا أعرف ماذا أقول لها
أأقول لها إرحلى
فـ فى الرحيل النجاة
أم أقول لها إبقى
فـ فى بقائك وفاء
لحب قد مات
وأنا أعلم أن حبها ذهب هباء
وعمرها صار فى ضياع
وماذالت
تسألني في حيرة
ولا أعلم ماذا أقول
بقلمــــــــــــى
محمـد عبدالغنـــى حسـن الحليفــــى
0 التعليقات:
إرسال تعليق