متى تعقلْ...؟؟ ،، بقلم الشاعرة المبدعة / ميساء زيدان
متى تعقلْ...؟؟
متى تعقلْ؟؟
أيا أيقونتي الأجملْ..
وأنتَ الطفلُ في نظري،
وأنتَ الخيطُ والمغزلْ..
تغلرُ عليّ أو تزعلْ..!!
إذا ما نسمةٌ مرّتْ تلامسُ شعري
الأشقرْ.. تداعبهُ..
تثورُ ونارُك نارها تشعلْ..
إذا طرّزتُ في جملٍ
عباراتٍ أنمّقُها
بياسمين.. لشرفاتٍ من القمرِ،
لها قصصٌ,, لها أفلامُ، إذْ تعملْ..
تظنّ بأنني أقبلْ؟؟!!
بأن أدنو الى رجلٍ؟؟؟
وليسَ به بما أهوى
ما أرجوهُ من وردٍ ومن سُنبلْ..؟
بهِ القٌ .. كما أنتَ..
بهِ شعرٌ.. كما أنتَ..
جنونٌ يشعلُ الدنيا.. كما أنتَ..
فليسَ لديّ –يا روحي-
سوى أنتَ..
فأنتَ الروضُ والمعقلْ..
وأنت الحلو والحنظلْ..
وأنتَ إليّ قثيئارٌ
يبوحُ بشوقي الأمثلْ..
متى تعقلْ..؟؟ وهلْ نعقلْ...؟؟
فلا تزعلْ.. ولا تزعلْ..
فأنت الآخرُ.. الماضي
ومهما البُعدُ يسترسلْ,,
ومهما جفّتِ الأيامُ
تبقى النبعَ والجدولْ..
تظل صلاتي الأحلى،
تظل الشعرَ بل أسمى
لأنكَ حبي الأعلى
ودون هواكَ لم أحلمْ..
وأنتَ حقيقتي الكبرى
وأنت محطتي الأنبلْ..
فلا تزعلْ.. ولا تزعلْ..
وأنت الآن بي أعقلْ..
لأنك صحبتي الأمثلْ..
لأنك رفقتي الأمثلْ,,
لأنكَ حبّيَ الأمثلْ..
من الآخر الى الأولْ....!!!!
متى تعقلْ؟؟
أيا أيقونتي الأجملْ..
وأنتَ الطفلُ في نظري،
وأنتَ الخيطُ والمغزلْ..
تغلرُ عليّ أو تزعلْ..!!
إذا ما نسمةٌ مرّتْ تلامسُ شعري
الأشقرْ.. تداعبهُ..
تثورُ ونارُك نارها تشعلْ..
إذا طرّزتُ في جملٍ
عباراتٍ أنمّقُها
بياسمين.. لشرفاتٍ من القمرِ،
لها قصصٌ,, لها أفلامُ، إذْ تعملْ..
تظنّ بأنني أقبلْ؟؟!!
بأن أدنو الى رجلٍ؟؟؟
وليسَ به بما أهوى
ما أرجوهُ من وردٍ ومن سُنبلْ..؟
بهِ القٌ .. كما أنتَ..
بهِ شعرٌ.. كما أنتَ..
جنونٌ يشعلُ الدنيا.. كما أنتَ..
فليسَ لديّ –يا روحي-
سوى أنتَ..
فأنتَ الروضُ والمعقلْ..
وأنت الحلو والحنظلْ..
وأنتَ إليّ قثيئارٌ
يبوحُ بشوقي الأمثلْ..
متى تعقلْ..؟؟ وهلْ نعقلْ...؟؟
فلا تزعلْ.. ولا تزعلْ..
فأنت الآخرُ.. الماضي
ومهما البُعدُ يسترسلْ,,
ومهما جفّتِ الأيامُ
تبقى النبعَ والجدولْ..
تظل صلاتي الأحلى،
تظل الشعرَ بل أسمى
لأنكَ حبي الأعلى
ودون هواكَ لم أحلمْ..
وأنتَ حقيقتي الكبرى
وأنت محطتي الأنبلْ..
فلا تزعلْ.. ولا تزعلْ..
وأنت الآن بي أعقلْ..
لأنك صحبتي الأمثلْ..
لأنك رفقتي الأمثلْ,,
لأنكَ حبّيَ الأمثلْ..
من الآخر الى الأولْ....!!!!
ميساء زيدان
0 التعليقات:
إرسال تعليق