للّروحِ مآبْ ----- بقلم الأستاذ الأديب / ليث الاسدي
للّروحِ مآبْ ----- ليث الاسدي
-----------------------------------
للّروحِ مآبْ
وفي القلبِ عِتابْ
صدىً منْ الذكرياتِ
تطرقُ بحزنِ
كلّ شجىً
وكلّ بابْ
تسألُ عنْ ليلى
أينَ حلّ بها النوى
وما منْ جوابْ
فأرجع أجترّ الألمْ
أصوغُ منهُ دموعَ الفؤادِ قلائداً
أطوّقُ بها دهري والأحبابْ
0 التعليقات:
إرسال تعليق