امرأة منتظرة..في أدب وفلسفة..الأديب أ./ عبد القادر زرنيخ.
امرأة منتظرة..في أدب وفلسفة.. أ.عبد القادر زرنيخ.
.
.
هدير البحر بين طياته وأخاديد أمواجه يحمل معان
لذا جلست تنتظر ما سرها ما بها من رسائل شاعرية.
.
.
على مقعد الإنتظار جلست كطفل ينتظر أمه الغائبة
لعله ينتشي برؤياها وأطياف حبها الباسمة.
.
.
منتظرة تقرأ سطور الحب على أمواج البحر الحائرة
بكل موجة سطر وبكل سطر معنى يذهل الكتابة.
.
.
تتأمل مشقات العشق وكلمات الجوى إذ الليل مدبر
وغروب الحزن مسفر تارك لها تمتمات الحب قصيدة.
.
.
شراع من أعاصير الهيام يمثل بأعالي البحر الطويل
شراع من براعم الكلمات وكأنه وردة العشق الماثلة.
.
.
ينادي من الشراع قد شربت حبك أيتها المرأة حد الثمالة
لذا انتظري أمواج الروابي بمافيها من رشقات ندية.
.
.
رشقات تحمل كلمات حبي لك وقصائد الشعر أنشودة
تزغرد باسمك امرأة منتظرة لي عاشقة.
.
.
انتظري يا سيدتي سيصل شراعي لشاطئك يوما
وأروي لك قصتي بأعالي البحار وأن بعدي عنك غربة.
.
.
سيصل الشراع فجلوسك على الشاطئ منتظرة
هو مجداف يسير بشراعي إليك ولرمالك الذهبية.
.
.
لا تحزني فشراع كلماتي وأعاصير فلسفتي قادمة
لتحملك إلى محيطات الجمال وهوادج العشق الأبية.
.
.
***توقيع***عبد القادر زرنيخ***
.
.
هدير البحر بين طياته وأخاديد أمواجه يحمل معان
لذا جلست تنتظر ما سرها ما بها من رسائل شاعرية.
.
.
على مقعد الإنتظار جلست كطفل ينتظر أمه الغائبة
لعله ينتشي برؤياها وأطياف حبها الباسمة.
.
.
منتظرة تقرأ سطور الحب على أمواج البحر الحائرة
بكل موجة سطر وبكل سطر معنى يذهل الكتابة.
.
.
تتأمل مشقات العشق وكلمات الجوى إذ الليل مدبر
وغروب الحزن مسفر تارك لها تمتمات الحب قصيدة.
.
.
شراع من أعاصير الهيام يمثل بأعالي البحر الطويل
شراع من براعم الكلمات وكأنه وردة العشق الماثلة.
.
.
ينادي من الشراع قد شربت حبك أيتها المرأة حد الثمالة
لذا انتظري أمواج الروابي بمافيها من رشقات ندية.
.
.
رشقات تحمل كلمات حبي لك وقصائد الشعر أنشودة
تزغرد باسمك امرأة منتظرة لي عاشقة.
.
.
انتظري يا سيدتي سيصل شراعي لشاطئك يوما
وأروي لك قصتي بأعالي البحار وأن بعدي عنك غربة.
.
.
سيصل الشراع فجلوسك على الشاطئ منتظرة
هو مجداف يسير بشراعي إليك ولرمالك الذهبية.
.
.
لا تحزني فشراع كلماتي وأعاصير فلسفتي قادمة
لتحملك إلى محيطات الجمال وهوادج العشق الأبية.
.
.
***توقيع***عبد القادر زرنيخ***
0 التعليقات:
إرسال تعليق