وإذ بالحلم $$ بقلم الشاعر المتميز أ / البدارين أحمد شاكر
وإذ بالحلم...
تململ في اللحد...
بقلمي انا....
البدارين أحمد شاكر....
***********************
واذ بالحلم....
تململ من اللحد...
يرقب تسلل الذكريات...
تنير بمبسمك...
الكون ويموت العتاب...
يرقب حسا....
يداعب حزم الضوء المتسلسل....
مشاغبا...
وينكسر الوجع بحضورك...
ورب اول غيث...
رب اول قطرة...
سألت فوق العناق....
قبلا....
كم قدسية روحك....
من صدى الحنين...
كما أرض لم يمسسها...
ماء...
قفراء لم يمسيها نور...
ذلك الصدى المسروق من التيه....
استعارة بمجاز الحرف....
تنسربين من شقوق ذاكرتي....
يا انت...
قاتل ذاك العشق...
حين يتساوى...
الحلم الدافئة....
موتي....وميلادي...
استغفر... بل مستغفر انا...
وإذ فرعون يبنى هى ما....
لا يخاف موتا....
ولا عصا لموسى....
وإذ بسكوت....
منا...
ياكلنا...
يقضمنا...
لاهوت فرعون....
تشق عباب لهفتي...
كم موت...
أحتاجه...
يحتاجني...
يجتاحني..
لا ميز النور من عتمة....
في كف ميت...
يا انت....
دمي لا ينبؤ بموتي...
لا يخبز خبزا...
لا يسقي نبيذا...
ولا زمان لنبي عائد...
هيت لك...
وامنحي الحب قبلة أخيرة...
ليموت السراب...
قبل الرحيل...
... عساها...
تنبت الصحراء....
آلاف القبلات على جبين الحياه....
وتمضي من جديد....
كما بعثنا....
تململ في اللحد...
بقلمي انا....
البدارين أحمد شاكر....
***********************
واذ بالحلم....
تململ من اللحد...
يرقب تسلل الذكريات...
تنير بمبسمك...
الكون ويموت العتاب...
يرقب حسا....
يداعب حزم الضوء المتسلسل....
مشاغبا...
وينكسر الوجع بحضورك...
ورب اول غيث...
رب اول قطرة...
سألت فوق العناق....
قبلا....
كم قدسية روحك....
من صدى الحنين...
كما أرض لم يمسسها...
ماء...
قفراء لم يمسيها نور...
ذلك الصدى المسروق من التيه....
استعارة بمجاز الحرف....
تنسربين من شقوق ذاكرتي....
يا انت...
قاتل ذاك العشق...
حين يتساوى...
الحلم الدافئة....
موتي....وميلادي...
استغفر... بل مستغفر انا...
وإذ فرعون يبنى هى ما....
لا يخاف موتا....
ولا عصا لموسى....
وإذ بسكوت....
منا...
ياكلنا...
يقضمنا...
لاهوت فرعون....
تشق عباب لهفتي...
كم موت...
أحتاجه...
يحتاجني...
يجتاحني..
لا ميز النور من عتمة....
في كف ميت...
يا انت....
دمي لا ينبؤ بموتي...
لا يخبز خبزا...
لا يسقي نبيذا...
ولا زمان لنبي عائد...
هيت لك...
وامنحي الحب قبلة أخيرة...
ليموت السراب...
قبل الرحيل...
... عساها...
تنبت الصحراء....
آلاف القبلات على جبين الحياه....
وتمضي من جديد....
كما بعثنا....
0 التعليقات:
إرسال تعليق