بروحها فتات
ب ألعفاف تجملت،،ف أزهرت وأثمرت،،
وحافضت على كنزها ألمكنون،،تدللت ب ألطهر وتجملت ب ألصدق،، وكان نقأها كبريق لامع،،
وليدة من حياء،، وحيائها لاينتهي،،عفيفه هيى،، ولايهزها أشباه الرجال،،فكبرت،،ولازالت بروحها ألطاهر وقلبها ألطفولي،،/اتعلمون من هي؟ /صغيرتي وألارتب/بقلمي محمدالحلقي.
..............ف أحترامي لكل أنثى يزينها ألعفاف،،ويجملها ألطهر،/ بأناقة
0 التعليقات:
إرسال تعليق